أشيقر - عبدالعزيز أباحسين
عبّر رئيس ووجهاء و أهالي مركز أشيقر عن مشاعرهم بمناسبة اليوم الوطني السابع والثمانين حيث قدمو التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، حفظهما الله، والشعب السعودي الوفي ، اليوم الوطني والذي يوافق أول أمس السبت الموافق 3 المحرم 1439هـ، سائلين الله العلي القدير أن يديم الله على هذه البلاد أمنها واستقرارها تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.
يشرفني ان اتقدم باسمي وباسم اهالي اشيقر بان ارفع اسما ايات التهاني والتبريكات لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولسمو ولي عهده الامين الامير محمد بن سلمان حفظه الله بمناسبة اليوم الوطني وكل عام وانتم ووطني بخير ان شاء الله تحت ضل قيادتكم الرشيده وننتهز الفرصه في هذه المناسبه ونشيد بولاء المواطن السعودي وحبه لوطنه وحبه لقيادته وولاة امره ووقوفه ضد اي عابث او مخرب بوطنية صادقه اذهلت العالم باجمعه . كما لا ننسى ان نهنئ جنودنا البواسل ونرفع لهم جزيل الشكر والعرفان.
وكل عام والوطن بخير وعز وكرامه ومن مجد الي مجد ودمت ياوطني لكل محب لدينه ووطنه.
حيث أكد الشيخ /عمر بن سليمان العبداللطيف أن شعور الفرح بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على نفوسنا لا توصف فهي تعني لنا الوحدة والشموخ والاستقرار والرفاهية والأمن والأمان والإنجاز .فحفظ الله وطننا الغالي ومليكنا وولي عهده والحكومة الرشيدة وأدام الله علينا نعمة الإسلام ، وأعاد الله علينا هذه المناسبة كل عام بخير وسلام .
اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية مناسبة تاريخية غالية يعتز بها كل مواطن سعودي ويتذكرون فيها ذلك اليوم الكبير الذي أتم الله به النعمة على جلالة الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- .
ونسأل الله أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأن يحفظ بلادنا من كل شر ومكروه.
يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام وهو اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل ، وفي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني الـ87) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة و وفاء شعب.
اليوم الوطني مناسبة عزيزه تجسد مسيرة النهضة والازدهار التي عرفها الوطن ويعيشها المواطن في جميع مجالات الحياة حتى اصبحت مملكتنا في مصاف الدول المتقدمه . وفق الله حكامنا وولاة أمرنا ورجالات ديننا لخدمة الاسلام والمسلمين ونسأل الله أن يعينهم على مافيه خير وصلاح للإسلام والمسلمين وبهذه المناسبة نتقدم بخالص الدعاء لجنودنا البواسل بأن ينصرهم على الأعداء ويعلي راية التوحيد.
الوطن هو هويتنا التي نحملها والوفاء والتضحية والفداء والأمن والسكينة.
اليوم الوطني ٨٧ ذكرئ غالية ليوم عزيز على قلوبنا حين أعلن الملك عبد العزيز رحمه الله توحيد المملكه تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله وإطلاق اسم المملكه العربية السعوديه.
تمر علينا هذه الذكرى لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- الذي استطاع بحنكته ونافذ بصيرته، وقبل ذلك كله بإيمانه الراسخ بالله جل وعلا أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد – إن شاء الله – من الرقي والتقدم في سعينا الدائم لكل ما من شأنه رفعة الوطن ورفاهية وكرامة المواطن . وكل عام وحكامنا ووطننا وشعبنا بخير.
مناسبة خالدة ووقفه عظيمه تعي فيها الاجيال قصة امانة قيادة ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطوليه التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز “طيب الله ثراه” الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه.
اليوم الوطني يتجدد
في هذه المناسبه يطيب لي ان اوجز مشاعر كل مواطن باليوم الوطني في مملكتنا من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها مؤكدين مواطنتهم و شعبيتهم العظيمه الا محدوده للوطن الذي توحدة فيه ربوع مملكتنا على يد المغفر له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه و من بعده انجاله الملوك ونحن الان في عهد ملك الحزم سلمان بن عبدالعزيز اطال الله في عمره و ولي عهده محمد بن سلمان متفانين فيما يقدمونه من تطوير لدوله. وفي هذا اليوم الوطني المجيد يحتفل به ملايين من ابناء هذا الوطن نتيجة الحمه بين المواطن و ولاة امرهم ولم تتوقف حكومتنا الرشيده على تطوير مدن مملكتنا بل شهدت انجازات للاماكن المقدسه للمشاعر المقدسه ما ابهر ضيوف الرحمن من تطوير و خدمات شهدة لها وسائل الاعلام في دول ضيوف الرحمن العالم الاسلامي .
مناسبة كبرى وعظيمة على هذا الشعب الوفي ألا وهي ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية في ذكراها السابعة والثمانين أسال الله سبحانه وتعالى أن يبارك في هذا الشعب و أن يجعل هذا العام عام حبّ وخير وبركة وبهذه المناسبة أزف التهنئة لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله والى سمو ولي عهده الأمين وإلى الشعب السعودي النبيل بهذه المناسبة سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ هذا الوطن وأن يمُدّه بعونه وتوفيقه وأمنه وإستقراره إنه سميع مجيب الدعاء .
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم