صحيفة شقراء ـ حوار وتصوير عمر الزويد ما إن تتلقف مسامعك ذكر الشيخ محمد المانع حتى تعود بك ذاكرة شقراء إلى زمن تأسيس التعليم ، إلى بداياته الواثبة ، رقعته الواسعة ، إلى جيل نهل من نبع المعرفة الأصيل وصاغ رسالته بتفان وإخلاص متجاوزا كل العقبات .
الشيخ محمد المانع تربوي بمرتبة خبير ، وإداري بعزيمة وضمير ، أصبح أيقونة للتعليم في شقراء ، كأول مدير للتعليم في المحافظة منذ تأسيس إدارتها التعليمية عام 1379 هـ .
طاف بأسفاره رحلة طويلة ، بدأت من ابتدائية شقراء عام 1361 هـ ، ومن ثم إلى الطائف ، فمكة المكرمة ، ثم إلى عنيزة ، ليعود إلى بعدها مديرا لثانوية شقراء فمديرا للتعليم .
جاء الشيخ محمد المانع إلى إدارة التعليم في زمن صعب ، وحسب هذا الجيل شرفا أن يكونوا روادا تستنير الأجيال بتجربتهم السباقة ، بفهم صعوباتهم لتــَصنع منها أملا نحو عطاء ورفعة وطنهم .
نترككم مع هذا الحوار الذي خص به الشيخ محمد المانع صحيفة شقراء الإلكترونية :
س 1 / سعادة الشيخ تحدث لنا عن سيرتك الذاتية
ج 1 / الاسم: محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز المانع
العمر: من مواليد عام 1355 هجرية
المستوى التعليمي: بكالوريوس شريعة من كلية الشريعة بمكة المكرمة
الحالة الاجتماعية: متزوج
العمل الحالي: رجل أعمال
س 2 / سعادة الشيخ هل لك أن تحدثنا عن حياتك التعليمية وتدرجك الوظيفي؟
ج 2 / البداية كانت عبر مدرسة شقراء الابتدائية عام 1361هـ وقد تتلمذت وقتها على يد مجموعة من الأساتذة أذكر منهم: الأستاذ عبدالمجيد شنقيطي
بعد إتمام الدراسة وحصولي على الشهادة الابتدائية عام 1367 هـ كان لزاما علي الانتقال من شقراء إلى الطائف وذلك للدارسة بدار التوحيد ولي مع هذه المدرسة قصصا ومواقف وذكريات جميلة يطول شرحها ،
لقد أراد الملك عبدالعزيز رحمه الله لهذه المدرسة أن تكون نموذجية في كل شي فقد قدم ووفر لها كل دعم واستقطب لأجلها خيرة الأساتذة وبخاصة من الأزهر الشريف بالإضافة إلى توفير كل احتياجات الطلاب من سكن مؤثث على أعلى مستوى فضلا عن تقديم مكافآت مالية شهرية . كان قرار انتقالي للطائف للدراسة مغامرة في ذلكم الوقت فبعد المسافة وانعدام وسائل الاتصالات وترك والدي ووالدتي وأسرتي وبلدي لها بالغ الأثر لكن توفيق الله لي ثم رغبتي وإصراري على مواصلة الدراسة ذلل كل تلك الصعوبات
كانت تجربة الدراسة في دار التوحيد تجربة ثرية بحق ففيها أتيح لي تعلم مزيدا من علوم الدين واللغة العربية على يد نخبة من الأساتذة كما كانت الفرصة للالتقاء والتعرف على مجموعة من الطلاب تزاملنا معا في الدراسة والسكن ومنهم: محمد بن جبير وعثمان الحقيل وعبدالعزيز المسند وعبدالمحسن التويجري وسعد أبو معطي وعبدالله بن خميس وعبدالله الفالح وصالح الحصين وسعد الحصين وعبدالعزيز وعلي التويجري وصالح العلي وعثمان بن سيار وعبدالعزيز بن ربيعة .
في عام 1372 هـ تخرجت من دار التوحيد :انهالت علي كثيرا من العروض الوظيفية بعد التخرج من دار التوحيد لكن رغبتي في مواصلة الدراسة دفعتني للالتحاق بكلية الشريعة بمكة المكرمة ولي أيضا ذكريات عديدة عن إقامتي بمكة والقرب من المسجد الحرام ، في كلية الشريعة تتلمذت على خيرة الأساتذة ومنهم العلامة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله و الشيخ محمد زيدان رحمه الله
تخرجت من كلية الشريعة عام 1375 هـ : بعد التخرج من كلية الشريعة بدأت العمل مديرا لثانوية عنيزة و مشرفا على المدارس الابتدائية.
في عام 1377 انتقلت إلى شقراء بعد صدر قرار بتعييني مديرا لثانوية شقراء.
في عام 1379 هـ تقرر تأسيس ادارة التعليم بشقراء وصدر قرار بتعييني مديرا للتعليم واستمريت بالعمل حتى طلبت إحالتي على التقاعد المبكر وكان ذلك عام 1405 هـ .
في عام 1386 هـ تلقيت دورة اليونسكو لتدريب كبار التعليم في العالم العربي وذلك لمدة عام في العاصمة اللبنانية بيروت، وقد كان معي في تلك الدورة بعض الزملاء منهم محمد سليمان المنيع رحمه الله و عبدالعزيز السلمان متعه الله بالعافية.
س 3 / نأمل منكم أن تعطينا نبذة عن بداية الحراك التعليمي في محافظة شقراء ؟
ج 3 / كانت المساجد وحلقات العلم والكتاتيب هي الأماكن التي يعتمد عليها في التعليم حتى عام 1360 هـ والذي شهد إنشاء أول مدرسة نظامية بشقراء سميت في البداية مدرسة شقراء الابتدائية حتى عدل اسمها فيما بعد لتصبح مدرسة أبو بكر الصديق وكان أول مدير لها هو الشيخ عبدالمجيد جبرتي رحمه الله وكان عدد طلابها وقت التأسيس ( 127) طالبا وعدد المعلمين )(4) معلمين وتخرجت أول دفعة منها عام 1364 هـ وعددهم (21) طالبا.
تتالى بعد ذلك إنشاء المدارس في شقراء ففي عام 1379 هـ تم إنشاء متوسطة شقراء وفي سنواتها الأولى كان ملحقا بها معهد لاعداد المعلمين وقد الغي هذا المعهد بعد إنشاء كليات المعلمين وأول من تولى إدارتها هو الأستاذ عبدالله السنيدي
في عام 1388 هـ تم إنشاء ثانوية شقراء وكان عدد طلابها في سنة افتتاحها (13) طالبا وتخرجت أول دفعاتها عام 1392 هـ وقد كان أول مدير لها هو الأستاذ سعود الشعلان
س 4 / حدثنا عن المناطق التي تتبع لشقراء تعليميا في السابق ؟
ج 4 / كانت مدارس المنطقة تابعة لمكتب إشراف تعليمي تابع لتعليم منطقة الرياض وقد توليت إدارة هذا المكتب حتى عام 1379 هـ والذي صدر فيه قرار افتتاح إدارة للتعليم بشقراء فبموجب خطاب سعادة وكيل وزارة المعارف رقم (155/2) وتاريخ 15صفر لعام 1379 هـ تقرر افتتاح الإدارة والتي كانت تضم منطقة جغرافية شاسعة ضمت منطقة شقراء وقطاع السر ومنطقة الدوادمي ومنطقة الجمش و منطقة عفيف
وقد صدر قرار بتعينيي أول مدير لهذه الإدارة، وقد بدأت الإدارة تمارس عملها اعتبارا من أول شهر ربيع الأول من نفس العام .
س5 / البدايات التعليمية تحمل في طياتها ذاكرة شقراء حدثنا عنهما كلمحة عامة ؟
ج 5 / كانت البدايات صعبة والتحديات كبيرة والعوائق عديدة ومتشعبة فعلى الرغم من قلة الموارد المالية والنقص الكبير في الموارد البشرية المؤهلة فضلا عن انعدام وجود وسائل مواصلات وطرق اتصالات حديثة يقابل ذلك اتساع النطاق الجغرافي للمنطقة لكن بفضل من الله ثم بفضل الدعم غير المحدود من قبل قيادتنا الرشيدة ومؤازرة مسئولي الوزارة كانت الانطلاقة والتأسيس والبدء في مرحلة نشر التعليم والنقلة الهائلة والتوسع الكمي والنوعي .
لعلي استشهد هنا بقصيدة الزميل والمربي مصطفى حسين كمال في قصيدة له عرض فيها ذكرياته مع العمل في شقراء قبل ان يعود لبلاده بعد انتهاء فترة عمله ومنها:
شاد المدارس من مرات وثرمداء
حتى عفيف ودونها عصما
ومن الصوينع في الشمال وساجر
حتى الرفائع بعدها شقراء
وادي الرشا يحكي جميل خصاله
ومصدة تروي لها عرجاء
س 6 / ما هي ابرز العقبات التي تواجهكم خلال عملكم الإداري سابقا ؟
ج 6 / كثيرة هي العقبات ولعلي ألخصها في التالي:
قلة الموارد المادية والتي لم تكن لتساعد للوصول إلى تحقيق كثيرا من الأهداف.
ندرة الموارد البشرية المؤهلة.
عدم اقتناع بعض الأهالي بأهمية التعليم .
اضطرار بعض الطلاب لترك الدراسة بحثا عن العمل من اجل إيجاد مصادر دخل لهم ولأسرهم خاصة وأن ظروف المعيشة في ذلك الوقت كانت صعبة للغاية.
صعوبات بالغة ومهمة شاقة في إقناع بعض الإخوة المتعاقدين للعمل في المناطق النائية لندرة أو وانعدام المواصلات فضلا عن قدوم كثير منهم من مدن وعواصم عربية كانت في وقتها تمتلك مقومات الحضارة وفيها من عناصر التقدم والرقي الكثير فكان التغيير على بعض المتعاقدين كبيرا والنقلة كبيرة للعيش في قرى نائية معزولة وبشكل شبه تام عن العالم
س 7 / أثناء قيامكم بعمل زيارات إشرافية تفقدية على المدارس في المناطق التي تتبع لناطق الإدارة.. وخصوصا التي تحتاج إلى مسافات طويلة تتجاوز 100 كلم متى تستعد لهذه الرحلة ... ومن يرافقك فيها .. وهل تخبر أحداً بهذه الزيارة؟
ج 7 / كانت مدارس المنطقة موزعة على نطاق جغرافي كبير تبعا لحجم إشراف إدارة التعليم على منطقة السر ومنطقة الدوادمي ومنطقة عفيف ومنطقة الجمش لذا كان لابد من انتهاج أسلوب اللامركزية من خلال تفويض مكاتب فرعية في هذه المناطق للإشراف على التعليم وكان لابد من زيارة هذه المكاتب للتعرف على احتياجاتها المادية والبشرية بالإضافة إلى زيارة المدارس
في ذلكم الزمن لم يكن هنالك خدمات على الطرق كما هي حال الطرق اليوم كما لا تتوافر أماكن مهيأة للإقامة والبعض الأخر في مناطق نائية غير معبدة
الاستعداد للرحلة يبدأ بوقت مبكر من خلال إعداد متطلبات الرحلة من لوازم بدءا بتوفير الوقود ومرورا بالفرش والأكل كنا نسافر مع ا وقبيل الفجر حتى نستطيع الوصول للمناطق مع الصباح تجنبا لأخطار الطريق من تعطل أو ضياع وكذلك لأجل زيارة اكبر عدد ممكن من المدارس في اليوم والتعرف بشكل دقيق على احتياجاتها وتذليل المشكلات والعوائق التي تقف في طريق استمرارية العمل وعند الانتهاء من تفقد المدارس والتعرف على احتياجاتها يكون المبيت بالمدارس كان برافقتي في كثير من الرحلات عددا من الزملاء منهم الأستاذ سعد بن عبدالله المحيميد (ابوعبدالله )وقد كان لي مع هذا الرجل كثيرا من المواقف فلقد كان نعم المرافق ونعم المساند رحمه الله رحمة واسعة ، كما لا انسى زميلين عزيزين وهم الزميل علي السكران ابومحمد والزميل محمد الصالح ابوعبدالله متعهما الله بالصحة والعافية
س 8 / ما هي أبرز المواقف الطريفة أو الصعبة التي عايشتموها سابقا مع المسئولين عندنا كنتم تطالبون في مراجعات لإدارة التعليم في شقراء ؟
ج 8 / كثيرة هي المواقف ومن الصعب اختزال سنوات طويلة في سطور قليلة سواء من حيث الصعوبات في تسليم الرواتب والتي كانت مهمة تسليمها واستلامها تحمل من الصعوبات الشيء الكثير ومن المواقف ما حصل لمندوب الصرف عندما حصل له حادث مروري وهو متجه لمنطقة ساجر وقد كان يحمل معه مبلغ مالي كبير يمثل رواتب منطقة ساجر، لقد كان المندوب في غاية الحرص فقد أخفى المبلغ بملابس قديمة ثم قام بوضعها خلف مرتبة السائق! بعد الحادث بحثت الجهات الأمنية عن المبلغ المالي الكبير في كل مكان تم البحث في السيارة وفي مكان الحادث و بعد شفاء المندوب من الحادث بعد حوالي الشهر اخبرنا عن مكان المبلغ المالي والطريف في الأمر أن السيارة كانت ملقاة في مكان منزو مفتوحة النوافذ والأبواب دون أن يفكر احد ان المبالغ كانت بداخلها!
القصص كثيرة عن أسئلة الاختبارات وكيفيه نقلها بواسطة الشنط الحديدية والحرص على إن تكون وقت التسليم سليمة وغير مفتوحة.
كما كان هناك صعوبات كثيرة لتحقيق رغبات وتطلعات الاهالي لافتتاح المدارس في مناطقهم
و كذلك صعوبات في تعيين ونقل المعلمين وتفاوت الرغبات بين كلاً منهم
س 9 / كيف يتم استحداث المدارس في السابق.. وكيف تتعاملون معه ... وما رأيكم في سياسة افتتاح المدارس الحالية والتي أصبحت صعبة جداً؟
ج 9 / تبدأ بتحديد احتياج وفقا لبيانات الطلاب ثم الرفع بعد ذلك للوزارة والتي لم تقصر معنا في تقديم كل دعم سواء من معالي الوزير عبدالعزيز ال الشيخ وكذلك من معالي الوزير حسن ال الشيخ رحمهما الله رحمة واسعة كما لا انسى جهود اخوة لنا في الوزارة كان لهم أبلغ الاثر في دعم متطلبات المنطقة وعلى رأسهم الزميل العزيز عبدالله القاسم رحمه الله رحمة واسعة فقد كان خير داعم وخير معين .
س 10 / الآن التعليم يختلف اختلاف تام عن السابق تطورت المناهج والفصول والأدوات .. هل هذا يعني بالضرورة تطور مستوى التعليم بنظركم وإلى ماذا يحتاج ؟
ج 10 / تطوير التعليم او التعليم يتركز على مجموعة عناصر يحتاج التطوير فيها الى تكامل تام .
س 11 / تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله اهتمام ورعاية لانتشار المدارس والجامعات في جميع مناطق المملكة ولذلك صدر مرسوم ملكي كريم رقم ( 7305/م ب بتاريخ 3/9/1430هـ ) بإنشاء جامعة شقراء كيف ترون الجامعة الآن وما هي آمالكم وطموحاتكم لها مستقبلا ؟
ج 11 / لقد كانت هدية خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لشقراء عظيمة الأثر وذلك بإنشاء هذه الجامعة التي بدأت بكلية ثم ها هي الآن تتوسع بإنشاء المزيد من الكليات لتأتي بعد ذلك توجيهات المليك اعتماد كلية للطب وسيكون لكل ذلك أعظم الأثر على شقراء سواء من حيث منح الاستقرار لكثير من الأسر التي كانت تضطر لترك شقراء حتى تكون برفقه أبنائها وبناتها عند انتقالهم لمواصلة التعليم الجامعي كما ستسهم هذه الجامعة إنشاء الله في تنشيط للحركة التجارية والعقارية والعمرانية .
س 12/ بعيدا عن التعليم شيخ محمد برأيكم ماذا ينقص المحافظة من خدمات تتمنى أن تتوافر ؟
ج 12 / محافظة شقراء تتميز بتوافر أغلب الخدمات بها ولكن أتمنى وجود مركز ثقافي وحضاري ليحفظ تاريخ وتراث المنطقة عموما.
س 13 / سعادة الشيخ كيف تقضي يومك في هذه الأيام بعد التقاعد..؟
ج 13 / في استقبال الزملاء والأصدقاء وبرنامجي اليومي من الساعة التاسعة صباحا وحتى صلاة الظهر مخصصة للاستقبال و أيضا كذلك برنامجي المسائي من بعد صلاة المغرب حتى أذان العشاء
س 14 / في هذا العمر المديد بطاعة الله أين تجد السعادة ؟
ج 14 / في قوله تعالى ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) وفي قوله تعالى ( لا خـير في كثيرٍ من نجواهم إلا من أمر بصدقةٍ أو معروفٍ أو إصلاحٍ بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيما)
س 15 / ما هي أفضل الدوائر الحكومية برأيك ؟
ج 15 / هي الإدارة التي تحرص على التميز والجودة في خدمة المراجعين بسهولة ويسر
س 16 / في الختام شيخ محمد ماذا تقولون ؟
ج 16 / نسأل الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة لما فيه خير وصلاح وان يمده الله بالصحة والعافية والمثوبة ...
ختاما كل الشكر والتقدير للقائمين على صحيفة شقراء لما يقومون به من جهد ولما يقدمونه من عمل لشقراء مع دعواتنا لهم بالتقدم والنجاح إن شاء الله
16-11-2024
08-11-2024
30-10-2024
07-10-2024
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
الوشمي
لقاء ممتع جداً جداً جداً
ويعتبر مخزون لخبرة ادارية ثمينة في شقراء
لي عودة للتعليق على مواقف الحوار
20-01-2012 05:35 مساءً
ابوسامي
وأخيرا رأينا حوارا مع هذا الشيخ الجليل ، بحق نقرأ في هذا الحوار تأريخ شقراء المعاصر ، والله أعادنا بهذا الحديث لعقود مضت فيها الجميل وفيها الصعب وللأمانة كان فيها الشيخ محمد عرابا كريما الجميع يمتدحون منهجة وادارته .. اهنئكم ياصحيفتنا المحبوبة على هذا النهج الجديد الرائع بحوارات رموز المحافظة والشكر موصول للاستاذ عمر الزويد الذي أخرج لنا هذا الحوار الراقي
20-01-2012 05:51 مساءً
فهد
افضل لقاء صحافي اشاهده لهذه القامة الوطنية العملاقة
ملفات تستحق ان ترصد وتوثق لحقبة تأسيس التعليم ورائدها الشيخ محمد
ضحكت كثيرا على رواتب ساجر ههههههه *
20-01-2012 07:01 مساءً
عبدالعزيز بن عبدالله الخراشي
قامة سامقة ومرب مفضال منارة شقراء علما وحلما وكرما
تراه إذا ماجئته متهللا
كأنك تعطيه الذي أنت سائله
يجلله تواضع جم تأنس لحديثه راوية أديب
منذ أن وعت عيناي وحظيت بحضور بعض مجالسه وأنا مبهور به مشدوه بموسوعيته وكأنه سبق عصره وفاق أقرانه وأعيى الأجيال بعده من حملة القراطيس والأوراق الملونة بالأرقام ممن هم زبد من حملة الشهادات فلله در هذا العالم
أسأل الله أن يمد في عمره على الطاعة
20-01-2012 08:14 مساءً
منصور الجميح
عساك طولة العمر ياشيخ محمد انتم اعطيتم وبذلتم جهدكم في فترة مضت لابد من تكريمكم وتستحقون ذلك
رغم الصعوبات التي تذكرها الا أنكم تمكنتم من تجاوزها بعزيمتكم ورغم قل الإمكانات وصعوبة النقل كانت العملية التربوية تسير بأفضل حال نشكركم أمد الله في عمركم
20-01-2012 08:28 مساءً
ولد القراين
ونعم الرجل الشيخ محمد المانع
أحد رجال شقراء المخلصين الذين يشهد لهم التاريخ
متعه الله بالصحة والعافية
وشكرا لصحيفة شقراء الإلكترونية على هذا اللقاء المميز
20-01-2012 09:55 مساءً
عثمان
شيخ جليل
ورجل علم
خدم التعليم وخدم الناس
اشهد الله على حبك يا شيخ محمد
والله اني لا ادخل مجلسا الا يذكرون هذا الرجل بكل خير
لا يعرف الحقد
لا يكره احدا
نقل من مدرسه الى مدرسه...لا مانع
تعيين جديد...لا مانع
نقل الى الاشراف...لا مانع
طلب مدرسة في قريه او في هجره...لا مانع
تجده يتابع الموضوع في الوزارة حتى ينهيه
اتى بعدك اناس لكن للامانه
لن يتكرر مثلك
رفع الله قدرك وجزااك الله عنا كل خير
20-01-2012 10:04 مساءً
ابو فيصل...الدوادمي
الشيخ محمد بن عبدالله المانع
متعك الله بالصحة والعافيه
لقد كنت من المعلمين الذي خدمو التعليم وانت مدير للتعليم
جاء توجيهي وتعييني في مدرسة الغرابة وانا من سكان الدوادمي وذهبت لادارة التعليم املا في النقل الى الدوادمي بعد 6اشهر
وعند دخولي الاداره قابلتك وانا لا اعرفك في الدرج فسالتك عن قسم الشئون لادارية والماليه
فسالتني مبتسما...نعم مبتسما لان الابتسامة للاسف غابت عن معظم وجوه المسئولين
سم وش عندك
فقلت لك موضوعي فاخذت اوراقي وذهبت معي للحركة وطلبت المسيرات والكشوف ونقلتني الى حيث اريد
لم اصدق ما عملت لي ولم اصدق حتى قالو لي انك انت مدير التعليم
جزاك الله خير على ما قدمت ووالله اني اذكرك بالخير ما حييت
ابو فيصل...الدوادمي
شقراء اخذت منا الجامعه وزرعت حب هذا الرجل في قلوبنا
20-01-2012 10:17 مساءً
بن جماز
هنيئا لك ياشيخ محمد بحب الناس بعد قرائتي لرد ابوفيصل من الدوادمي عرفت لماذا سكنت في قلوبنا ولم ننساك رغم طول مدة تركك للعمل
مثل صنيعك لن ينسى *
20-01-2012 10:48 مساءً
منيرة
تاريخك مضيء وحافل وهذه المرة هي الاولى التي اعرف هذه المعلومات عن الشيخ المانع ودوره التعليمي والتربوي ربنا يوفقه ويمتعه بالصحة
21-01-2012 12:42 صباحًا
Enlishman
أسأل الله العلي الكريم أن يوفق القائمين على هذه المجلة الرائعة ، وأن يكثروا من هذه النوعية من اللقاءات ، وليس شرطآ أن يكون اللقاء خاص بالتعليم فقط ، لأنه يوجد في (شقراء) أشخاص لهم مواقف جميلة مع الجميع ، وقد يكون بعض من هؤلاء قد انتقل إلى رحمة الله تعالى ! فما المانع أن يجرى لقاءات مع أبناء هؤلاء ؟؟؟ مع شكري وتقديري لجميع العاملين في هذه المجلة !!!!!!!
21-01-2012 12:56 صباحًا
شقراوي مبتعث
هذا نموذج رائع ومشرف الف شكر لصحيفة شقراء التي عرفتنا على هذا الرجل الرائد الكبير له منا العرفان ، نحن جيل شاب لانعرف هؤلاء الرموز الا بجهدكم ياصحيفتنا استمروا على هذا النهج
21-01-2012 01:03 صباحًا
ابو محمد التميمي
هؤلاء هم رجالات العلم الحقيقيون نسأل الله العظيم ان يجزيهم عنا خير الجزاء وان يكثر من امثالهم
21-01-2012 02:22 مساءً
سيف
هذه المرحلة التعليمية لها وعليها ولكل رأيه فيها فخذو كل الآراء حفاظا على مصداقية صحيفتكم اما ان تتحول الى ساحة مديح فجة فهذا مرفوض ونحن ابناء المجتمع نسمع هذا الراي وذاك واذا ااختزلت صحيفتكم آراء المجتمع في راي واحد انتهت مصداقيتها
21-01-2012 03:49 مساءً
فهد
اخوي سيف تفضل ادل بدلوك كلنا أذان صاغية
21-01-2012 07:07 مساءً
أم محمد
الشيخ محمد المانع شخصية غنية عن التعريف خدمت الوطن وساهمت في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية نسأل المولى سبحانه أن يجزيه خير الجزاء ويلبسه الصحة والعافية.*
21-01-2012 11:40 مساءً
ابوسامي
المحسوبية والواسطة مستشرية يا إخوان في البلد كله من عهد الملك فيصل ولاتنسون مقولته ( لن نستطيع التخلص من الواسطة ) وحتى الان الواسطة جزء من كل مؤسسة برأيي هذا لايعيب تلك المرحلة
22-01-2012 12:02 صباحًا
عبدالله
يااخ سامي نعم كانت الواسطة موجودة انذاك وربما حتى الان .. ولكنها كانت في إدارة التعليم في تلك المرحلة هي سمة العمل وجزء منه ومن لاواسطة له ضاع وقد تضرر البعض عفا الله عن الشيخ محمد فنحن ندعوا له . ولعلك تسال اي شخص عايش تلك المرحلة لو لم يكن عمل في إدارة التعليم لتدرك ان الواسطة كانت جزء لايتجزأ من العمل
22-01-2012 05:51 صباحًا
ابوعثمان
تصحيح مهم : الشيخ المانع قال انه تتلمذ على يد عبدالمجيد شنقيطي في مدرسة شقراء ..: والصحيح ان اسمه عبد المجيد حسن جبرتي والد الدكتور أنور عبدالمجيد جبرتي مدير مستشفى الملك فيصل التخصصي السابق وليس في اسم الشيخ عبدالمجيد الجبرتي اسم شنقيطي ولا علاقة له بشنقيط نهائيا والجبرتي هو الذي درس في شقراء سنوات ثم صار مديرا للمدرسة أيضاً سنوات .. هذا من جانب كما أني اؤويد ماقاله الاخ سيف عن تلك المرحلة وهذه هي الحقيقة مع الاسف
22-01-2012 06:03 صباحًا
عبدالرحمن
الاخ ابوسامي شكلك ماتعرف شي عن تلك المرحلة ولا انكويت بنارها .. الواسطة كانت هي الأساس وهي المؤهل وهي الكفاءة وهي المعيار .. الامر فوق ماتتخيل بكثير واسأل به خبيرا .. ونحن نحب ابوعبدالله ونقول جزاه الله خير ولكن الحق حق
22-01-2012 06:14 صباحًا
حمد التويجري
للعلم والامانة انا لم اقابل هذا الشيخ الجليل حتى الان ولا اعرفه معرفة شخصية, لكنه بصيته وعلمه وصل لجميع مناطق مملكتنا الغالية ارتبط اسمه بمدينة شقراء بل بالوشم عامة وارتبط بها,فبمجرد سماعي وا قرائتي عن اي خبر لمدينة شقراء اجد شيخكم الفاضل له بصمة قوية فيه, خدم التعليم والعلم بنفسه وماله وصحته ولم يسعى لهذا المنصب من اجل (اسم فقط ), ,فكما قيل(( لو ادار الجميع كما الشيخ المانع لوصلنا بالتعليم افاقا توصلنا للعالمية)),, وانا اقترح على الشيخ تاليف كتاب بانجازاته وخبراته حتى نستفيد منه في جميع وزارات التعليم,,
خالص شكري وثنائي لشخصكم الكريم وتقبلوا سعادتكم فائق احترامي,,
وشكري موصول للقائمين على صحيفة شقراء لما يقومون به من جهد ولما يقدمونه من عمل لشقراء خاصة في هذا المقال الرائع الذي قربني من شخصية نسعى جاهدين للوصول لها والنهل من علمها,,
22-01-2012 11:21 صباحًا
حمد التويجري
شكرا لكم
22-01-2012 11:37 صباحًا
أبو حسين
السلام عليكم / شكرا صحيفتي الغالية على هذا الحوار الرائع مع شخصية غالية علينا في شقراء فأتمنا المزيد من الحوارات الرائع مع شخصيات لها وقع كشخصية الشيخ محمد المانع . شاكرا ومقدر .
22-01-2012 11:51 صباحًا
علي
قال الاستاذ محمد المانع ان اول مدرسة كانت مدرسة شقراء الابتدائية ثم تحولت الى مدرسة ابي بكر الصديق ... والصحيح انها بدات مدرسة شقراء الابتدائية ثم تحولت الى مدرسة شقراء الاولى ثم تحولت الى مدرسة ابي بكر الصديق ( ثلاث تسميات لهذه المدرسة) وهذه التسميات الثلاث موجودة في شهادات دفعات من الطلاب الذين تخرجوا منها تباعا .... اما من حيث استشراء الواسطة فحدث ولاحرج كانت إدارة التعليم لأتعرف الا الواسطة والسائد هو لغة الواسطة واسألوا من لا واسطة لهم كيف كانو يعاملون ؟؟ وكان نائب مدير التعليم او وكيل الادارة وهكذا مدراء الأقسام لاشخصية لهم نهائيا ولاقيمة. ولادور ولا اي سلطة .. والسلطة المطلقة كانت في يد مدير التعليم. وكانت إدارة التعليم في بيت طيني مستأجر لسنوات*
22-01-2012 03:58 مساءً
ابوعبدالرحمن
ولماذا تجاهل الاستاذ المانع رموز التعليم والرواد في تلك المرحلة امثال عبدالرحمن الثاقب ومحمد المنصور وإبراهيم الهدلق وبراهيم السبيهين ومحمدالعيفان وآخرون .. لماذا لم يقل عنهم كلمة واحدة وفاءا لدورهم وتاريخهم وقد كانوا هم عماد الادارة ورجالها ؟؟
22-01-2012 04:18 مساءً
ابراهيم بن محمد ابوعباة
بورك فيك شيخنا محمد بن عبدالله المانع فأنت قامة في الاخلاص والعمل الدؤوب كنت ولم تزل في اعيننا ابا كريما وشيخا فاضلا فجزاك الله عنا خير ما يجزي عاملا مخلصا عن عمله .
شيخي الكريم لا شك ان من ينظر بعين الحاضر لواقع سابق سينتقده بما فيهم انت، لذا لا تبتأس والدي الكريم بمن يلمزون ذلك الواقع بعينهم الحاضرة ولنا في قصة موسى والخضر عليهم السلام مثلا صارخا ، فالعالم بدقائق الامور ليس كمن هو بعيدا عنها ، كما ان الانانية وحب النفس المتطرف يجعل كل من لا يحصل على مبتغاه عدوا ومناكفا لمن يعتقد انه وقف في عدم تحقيق مبتغاه.
جعلنا الله واياكم ممن طال عمره وحسن عمله ،وستبقى جبلا شامخا تتكسر عليه احقاد الغابرين .
ابنكم
ابراهيم بن محمد ابوعباة
22-01-2012 04:59 مساءً
البواردي-الرياض
السلام عليكم
هنا استذكر مثلا شعبيا وهو
ما تعرفني حتي تجرب غيري...
ما احلي ايام الشيخ المانع قياسا بالايام التي بعده وللعم نحن اهالي شقراء الا ما ندر وللاسف لسنا كغيرنا من المدن المجاوره
فلا نحب ان نذكر الاشخاص بخير مع ان اثره وذكرهم محمود
الشيخ الجميح رحمه الله واخوانه قدمو الكثير والكثير الا وانك تسمع في المجالس من يقول تراهم ما سوو شي قياسا بما يملكون
رئيس البلديه الشهري قام بتغيير امور عده الا وتجد من ينقده
البهلال-العيد-البصيلي-الرقيب-الشيخ مبارك مدير البنات-الشيخ ابن عبدالكريم-حتي الشيخ ابو زكي الشويعر حينما تبرع للبلد قيل انه لا يمثل البلد ويحاول التلصق بها!!!
لا احد يسلم من النقد لان الجميع قد يخطئ
كان الانسان معصوم من الخطا او النسيان
حتي ان المرء في صلاته وامام خالقه يسهو ويخطئ
فما اسهل النقد وتصيد الزلات لكن من الصعب ان يودي الامور باتقان ويرضي الجميع
*وفق الله الجميع وشكرا لصحيفة شقراء الالكترونيه
22-01-2012 07:50 مساءً
عبدالعزيز العيسى
الحديث عن شخص في حجم الشيخ محمد بن عبدالله المانع يستحق مساحة أوسع من هذه الأسطر القليلة.
عرفت الشيخ الجليل قبل أربعين سنة بحكم المجورة في المنزل لسنوات عرفت فيه خصل وسجايا يصعب حصرها..
العلم والوقار والسمت والصدق والتواضع ومحبة الآخرين كانت الابتسامة لا تفارقه وكان قريباً من الناس.. كل الناس. يحفظ القرآن ولا يسبقه أحد إلى المسجد.
كان يمر علينا ونحن جلوس كعادة الشباب فيسلم علينا ويسألنا واحداً واحداً عن صحته والدينا وعن أحوالنا والدراسة.
وبحكم المجورة أشهد أنه في غاية الكرم كان باب منزله لا يغلق.. هذا يدخل وهذا يخرج وكان يستقبل الجميع ببشاشة وعرفت لاحقاً أنه استمر على هذا الحال حتى بعد ما اشتد به المرض وحتى اليوم.
كان حفظه الله وأمد في عمره رقيق القلب يصغي لكل من يتحدث له وكان الكثير من الناس يستوقفه وهو في طريقه للمسجد أو لسيارته اولعمله ويتحاور مع الجميع بابتسامته المعهوده.
لم يكن يتقيد بالدوام الرسمي اليومي رغم محافظته الشديدة على ساعاته بل كان يستقبل المراجعين في منزله خارج أوقات الدوام و كان يسمع شكاواهم ويحل مشاكلهم..
كان مثالاً في لطفه وأدبه وسمته وأخلاقه وكان نعم المربي ونعم القدوة.
الكل يثني على هذا الإنسان الكبير وإذا ما ورد ذكره في أي مجلس ضج المجلس بالثناء عليه..
والشيخ الجليل محمد المانع قاد مرحلة من أهم المراحل التعليم في المنطقة وهي بدايات انطلاقة التعليم النظامي فيها وكان له بصماته المعروفة لتشكيل هذه البدايات وكانت العملية التعليميةانذاك ومتابعة هذه الخطوات لم تكن مقرونة بساعات ولا أيام العمل بل كانت عملية لا تتوقف طوال النهار وطوال أيام الأسبوع ولا تعرف يوم إجازة أو ساعة راحة.
والوالد الشيخ محمد المانع كان بكفاءته وسعة أفقه والوالد الشيخ محمد المانع كان بكفاءته وسعة أفقه يقود هذه النقلة التعليمية بروح يندر وجودها.
أجيال وأجيال كانوا تلاميذ هذه المرحلة وتشرفت بأن أكون واحداً منهم.. ولكن معرفتي بالوالد الشيخ محمد المانع كانت نتيجة قرب وجوار ومحبة فكان نعم المربي ونعم الأب ونعم المسؤول ونعم الجار..
23-01-2012 04:19 مساءً
عمر
24-01-2012 05:36 صباحًا
ابونواف
24-01-2012 05:39 صباحًا
تربوي
24-01-2012 05:44 صباحًا
تربوي
24-01-2012 05:44 صباحًا
الجماز
24-01-2012 05:47 صباحًا
فهد
24-01-2012 05:53 صباحًا
عبدالله
24-01-2012 05:55 صباحًا
ابونايف
24-01-2012 06:01 صباحًا
سليمان
24-01-2012 06:03 صباحًا
علي
24-01-2012 06:07 صباحًا
سعد
24-01-2012 06:11 صباحًا
فيصل العنقري
24-01-2012 12:24 مساءً
خالد
وكما قال عبدالعزيز العيسى قادمرحلةالتعليم في بدايتها ووضع غرسها الأول وكان نعم الغراس... خرج الآلاف من الرجال الأفذاذ وكان التعليم في بداياته متميز ويحمل روحاً خاصة..
أبو عبدالله من رجالات التعليم الذين لا يتكررون.
وهو صديق للجميع وقريب منهم..
حفظ الله وأمد في عمره....
24-01-2012 04:28 مساءً
صالح
هذه الشخصية الكبيرة: الشيخ محمد المانع تستحق منا الكثير والكثير وهؤلاء الذين كتبوا عنه كانوا صادقين.
شكراً للأخ العيسى.
وشكراً لصحيفة شقراء..
وننتظر الرد...
وإن شاء الله يكون رداً سريعاً...
والاستاذ المانع غني عن التعريف
24-01-2012 04:37 مساءً
ابو وليد
الشيخ محمد المانع.. رمزاً من رموز التعليم الأوائل وهو شخصية محبوبة قريبة من الناس..
يحب الخير ويعطف على الضعيف..
والمطلوب هو الكتابة عن هذه الشخصية التربوية بتوسع، وكما قال بعض المعلقين يكون ذلك في كتاب..
وبإنتظار آراء وردود الآخرين.
24-01-2012 04:57 مساءً
ابوحسن
24-01-2012 05:34 مساءً
الراشد
24-01-2012 07:16 مساءً
ابوعبدالله
24-01-2012 07:30 مساءً
ابومحمد
24-01-2012 07:53 مساءً
المعلمون
24-01-2012 07:59 مساءً
نوره
24-01-2012 08:04 مساءً
ابوخالد
25-01-2012 05:40 صباحًا
ابومهنا
25-01-2012 05:46 صباحًا
مراقب قديم
25-01-2012 05:58 صباحًا
طالب
25-01-2012 06:02 صباحًا
ابوعبدالعزيز
نحن نريد من يتحدث عن تاريخ التعليم في منطقة الوشم سابقاً. ونريد من يتحدث عن تلك البدايات وما صاحبها من صعوبات وما هي هذه الصعوبات؟ نريد حديثاً عن الشيخ محمد المانع نفسه والجهود الكبيرة التي بذلها.
والأستاذ عبدالعزيز جزاه الله خير تحدث عن جوانب من حياة الشيخ محمد المانع.. وهي أمور تستحق التسجيل والذكر.. ولكنه اختصر مقاله في نقاط بسيطة مع أنه ذكر أنه لازم الشيخ وكان قريباً منه وجار له وأنه يعرف الكثير من هذه الأمور، فلماذا لم يسجلها؟
نريد تضافر الجهود وكتابة موسوعة أو كتاب عن هذه المرحلة المهمة من تاريخ المنطقة خصوصاً وأن التعليم شيء مهم للغاية.
25-01-2012 10:23 صباحًا
شقراوي
الشيخ أبوعبدالله كان قريباً منا.. وهو كما ذكر الأستاذ عبدالعزيز العيسى لا يغلق بابه..
عندما كان مديراً للتعليم كان باب المانع مفتوحاً - على طول - يستطيع أي شخص أن يدخل متى شاء ويجد مدير التعليم جالساً..
والناس تدخل وتخرج وكلها لها حوائج ومطالبات.. هذا يطلب نقل، والآخر يطلب وظيفة، وهذا يشتكي، وهذا يطالب بمدرسة.. وهكذا أصناف المطالبات والطلبات، والشيخ المانع يتحدث مع الجميع ويناقش هذا وذاك في منزله. بعد العصر، وبعد المغرب، وبعد العشاء، وضحى أيام الإجازة، وبعد العصر، وهكذا..
أبو عبدالله كان يحب الجميع ويسعى لإرضاء الجميع ويندر أن يخرج أحد من مكتبه أو منزله وحاجته لم تقضى.
نشكر كل الذين تحدثوا عن هذا الرجل الكبير..
أمده الله بالصحة والعافية
25-01-2012 10:30 صباحًا
سليمان
كيف تتحدث عن التعليم ورجال اتعليم وأنت لا تعرف شيء عن التعليم لأنك لم تكن يوماً من منسوبيه إلا مجرد طالب كغيرك.
أمور ذكرتها يا أخ عبدالعزيز وهي ليست صحيحة؟ فلماذا تشهد بأمور وأنت لا تعرفها ولا تدركها؟
أترك هذه الأمور لمن عايشها وعرفها وخبرها وكان قريباً منها ويدرك كل شيء فيها.
أنت مخطئ في كلامك هذا.. والأمور ليست فزعات وكلام يُطلق.. الأمور تحتاج روية وتأني..
أنت مخطئ في كلامك ومعلوماتك غير صحيحة ولو راجعت نفسك لكان أحسن.
25-01-2012 10:43 صباحًا
ابو هبه
25-01-2012 12:42 مساءً
فيصل
25-01-2012 03:14 مساءً
فهد
وقد وفق الاخ العيسى جزاه الله خيراً في هذا الكلام المختصر وكان وفياً صادقاً موفقاً.
والشيخ - حفظه الله- غني عن التعريف وشخصية تربوية محبوبة قريب من الناس ذا خلق ولطف..
يعرفه الجميع ويشهدون له كلهم بما قال الأستاذ عبدالعزيز ونحن نؤيد من اقترح تأليف كتاب عن الشيخ وعن التعليم وخير من يتصدى له هم أمثال عبدالعزيز.. من لهم خبرة في الكتابة والتأليف..
نحن ننتظر موافقتهم.. ونشكر صحيفة شقراء التي تناولت هذا الموضوع الطيب..
ونشكر أيضاً كل الإخوة الذين كتبوا عن الشيخ محمد المانع ويمكن أن تضاف هذه الكتابات الكثيرة للكتاب.
ننتظر رد الأستاذ عبدالعزيز وكل المهتمين بهذا الشأن المهم وننتظر ردهم في البت في هذا الشأن..
نحن نطالب بإصدار موسوعة عن التعليم في المنطقة وليس مجرد كتاب..
وهذا لن يتصدى له إلا تلك النخبة من المثقفين والإعلاميين الذين يعرفون كيفية الكتابة عن هذا الشأن..
نشكركم مرة أخرى ولا بد من خطوة في هذا الشأن...
ونشكر صحيفة شقراء
25-01-2012 04:22 مساءً
العثمان
25-01-2012 07:05 مساءً
ليلى
25-01-2012 07:49 مساءً
ناصر
26-01-2012 05:38 صباحًا
عبدالله
26-01-2012 05:43 صباحًا
علي
26-01-2012 05:47 صباحًا
معلم متقاعد
26-01-2012 05:58 صباحًا
ابوعبدالله
هذه المنطقة كانت ممتدة وواسعة جغرافياً.. ومع ذلك كانت تدار بإدارة دقيقة ومنطمة..
الأستاذ محمد المانع إداري محنك.. عملت معه سنوات عديدة فوجدت فيه الإناة والصبر والحكمة.. لطيف رقيق مع الجميع لم نسمع منه كلمة نابية ولم يترفع صوته يوماً وكان يستقطب الجميع وقريب منهم..
كان يؤمنا للصلاة طوال عمله مديراً للتعليم وكان يوجد ويرشد وينبه للأخطاء بهدوء ولطف.
كان يزور كل مريض منا ومن غيرنا ويسأل عن أحوالنا..
رجل قل أن يجودالزمان بمثله..
وشكراً لصحيفة شقراء...
وشكراً لكل الذين علقواعلى هذا الموضوع...
26-01-2012 09:50 صباحًا
عبدالعزيزالعيسى
والذين تطلعوا إلى إعداد كتاب أو موسوعة عن هذه المرحلة المهمة.. هم محقون في هذاالطلب.. فهذا تطلع مشروع وكلنا نريده ونسعى لتحقيقه.. ولكن من يتصدى له هذا هو المهم؟!
مسألة التأليف ليست مسألة سهلة وهي ليست شأن الإعلاميين والصحفيين على الإطلاق، بل هي لأناس يملكون القدرة على الإبحار والغوص في هذا الشأن.. وبوسعهم تقديم منجز علمي في مستوى أهمية هذه المرحلة وفي مستوى تطلعات الجميع..
الشيخ محمد المانع أحد أبرز الذين قادوا النقلة التعليمية الحديثة في بلادنا ثم ترجل بإرادته وهو في قمة عطاءه وهو بحق رائدمن رواد التعليم.. وبصماته باقية حتى اليوم في مسيرة التعليم في المحافظة وما حولها.
هناك جوانب كثيرة في شخصية شيخنا الجليل يصعب الحديث عنها في عجالة.. ولكن رأيت أكثر المعلقين أوردوا نماذج منها لكنها ليست كل شيء..
وما أوردته وسجلته هنا لا يمثل كل ما أعرفه عن هذا الرجل الكبير بل هي مقتطفات سقتها على عجالة عندما شاهدت كلٌ يدلي بدلوه فأردت أن أدلي بدلوي.. ولكنه ليس رصداً ولا تسجيلاً لواقع مرحلة معينة ولا هي حصراً لصفات وسجايا والدنا أبو عبدالله. أمد الله في عمره..
جانب مهم في شخصية الشيخ محمد المانع أنه فقيه تخرج من كلية الشريعة ولم تنقطع علاقته بالقراءة والاطلاع في مجال تخصصه.. المجال الشرعي وكانت الناس تسأله وتستفتيه في بعض شأنها، وكانت عباراته في كل حواراته عبارات شرعية تعكس حجم ثقافته لم أسمع منه يوماً كلمة (عامية) على الإطلاق.
وشيء آخر في سيرة هذا الرجل أنه يسعى للصلح (إصلاح ذات البين) بين الكثر من المتخاصمين وكثيراً ما استثمر وجاهته ومكانته وثقة الناس فيه لمساعدة الآخرين وحل مشكلات ووقف خصومات وجلب مشاريع للمنطقة..
يتلمس حاجات الناس ويسعى لتحقيقها قريب من الضعفاء وأكثر من يرتاد منزله هم الضعفاء ممن جار عليهم الزمن.. فوجدوا في صدره متسعاً لمعاناتهم أياً كانت..
ولا أريد أن استطرد في هذا الشأن لأني أعرف شخصية شيخنا أبو عبدالله، وأدرك أن ذلك يغضبه فهو لا يريد ولا يقبل مثل هذا الإطراء، لكني أعود لمسألة التأليف وأقول: إن أرشيف إدارة التعليم القديم هو نواة جيدة لمثل هذاالمؤلف المرتقب على أن هناك ومن أبناء المنطقة من لديهم القدرة على الإبحار في مسألة التأليف وتقديم كتاب أو أكثر عن هذه المرحلة المهمة من تاريخ المنطقة في جانبها التعليمي..
أشكر مرة أخرى كل الذين علقوا وعرفوا قدر ومكانة هذا الرجل ، ولست إلا واحداً منهم...
26-01-2012 10:29 صباحًا
عبدالله
26-01-2012 03:26 مساءً
منصور
26-01-2012 03:40 مساءً
إعلامي
26-01-2012 03:45 مساءً
ابووليد
26-01-2012 11:40 مساءً
متابع
26-01-2012 11:45 مساءً
علي
26-01-2012 11:50 مساءً
سناء
27-01-2012 05:42 صباحًا
ابوموسى
27-01-2012 05:48 صباحًا
ابوسعود
27-01-2012 07:31 مساءً
ابوفايز
28-01-2012 05:45 صباحًا
متابع
28-01-2012 05:52 صباحًا
متابع
28-01-2012 05:52 صباحًا
التميمي
28-01-2012 05:56 صباحًا
ابوعيسى
28-01-2012 06:04 صباحًا
ابومحمد
28-01-2012 06:09 صباحًا
زيد
28-01-2012 10:34 صباحًا
يمن
28-01-2012 10:40 صباحًا
ابوعمر
28-01-2012 12:26 مساءً
As-fd
28-01-2012 12:32 مساءً
ابو مصعب
28-01-2012 05:34 مساءً
عبدالعزيز ع ع
28-01-2012 06:17 مساءً
عثمان ا ع
29-01-2012 05:39 صباحًا
ا ا ح
29-01-2012 05:43 صباحًا
ال زيد
30-01-2012 05:53 صباحًا
السند
30-01-2012 06:00 صباحًا
سعود
والتعليم في منطقة الوشم كانت بداياته قوية على يد الشيخ محمد بن عبدالله المانع.. أحد أبرز رجالاته التربية والتعليم في المملكة.
والأستاذ عبدالعزيز العيسى أدلى بدلوه في هذا الشان ولكن معلومات عن هذه المرحلة التعليمية ضئيلة أو هي معدومة فهو كما قال الكثير من المعلقين في هذا الموضوع..
كنا نتمى أن يكون المداخلون هم من موظفي ومسؤولي إدارة التعليم القدامى..
ألا تلاحظون أن أي واحداً منهم لم ينطق بكلمة واحدة ولم يتكلم ولم يعلق.
لماذا؟
نحن لا ندري سر صمت هؤلاء؟
لماذا لم يتحدثون؟
لماذا صامواعن التعليقات؟!
هل هم غير قادرين على الحديث؟
أم أن لهم رأي آخر؟
والأستاذ عبدالعزيز العيسى تحدث عن شخصية الشيخ محمد المانع ولم يتطرق في حديثه عن إدارة التعليم واكتفى بذلك وبقيت مسألة الإدارة ومسألة التعليم ومسائل بدايات التعليم في الوشم تحتاج إلى تسليط ضوء.
نحن نهيب بكل من لديه معلومات عن هذه الحقبة المهمة أن يتحدث سلباً أو إيجاباً فهذا شيء مهم للغاية..
30-01-2012 04:43 مساءً
اسامة
31-01-2012 05:44 صباحًا
اسامة
31-01-2012 05:44 صباحًا
ابومشاري
31-01-2012 05:49 صباحًا
علياء
تحية إجلال وإكبار لك سيدي الشيخ :محمد المانع
شخصية بحجمكم تستحق التبجيل ، فقد شكلت قيم ناضجة صيغ على أثرها فكرا نيرا
عفوا أخ سيف ليست ساحة مديح وإن كانت فهو يستحقه أما من زاوية كونها مرحلة لها وعليها فهذا قانون الطبيعة, ولكل بداية مرحلة عثرات وصعوبات وهذا هو المألوف
24-01-2012 01:26 مساءً
خرجاوي مغيري
الشيخ محمد المانع رمز من رموز التربية والتعليم والذي نتمنى استنساخه في عهدنا الحالي الذي وضع فيه الاشخاص في غير اماكنهم,ولا ادل على ذلك من الجمع بين خدمة التربية والتعليم وصناعة نماذج رائعة من ابنائه المخلصين للوطن والصالحين ومن ابرزهم الدكتور الراااائع والقدير والمتمكن واسطورة الاخلاق:عبدالله محمد المانع
هكذا هم الرائعون يصنعون جميع من حولهم قريبا وبعيدا, فاشعتهم تمتد لتخترق ارجاء الكون كله واثرهم باقي رغم بعد الزمان والمكان
حفظك الله ياشيخ محمد المانع واطال في عمرك على الصحة والعافيةوالطاعة ورفع قدرك وذكرك وذريتك الصالحة.
24-01-2012 01:28 مساءً
خليل السحاري
من الرواد الذي شكرا على مان نكن لهم كل التقدير والاحترام ونقول لهم دوماقدمتم فنحن في جميع انحاء المملكة نقدر لكم معاناتكم في تلك الظروف واصراركم على نشر العلم والصبر من اجله والان استاذي الفاضل هذا غرسكم قد اينع وطاب ثمره لم اتعرف عليك لكنني تعرفت على ابنك الدكتور الذ تتلمذت على يديه بجامعة الملك سعود عرفت فيه من اول محاضرة شخصا قائدا وسميته صقر دورة التخطيط والتطوير وعرفت انه لابد ان يكون مثله من اسرة عريقة اماوالان عرفتكم من خلال الحوار الممتغ والذي استفدت منه كثيرا فا اقول الحمد لله واسال الله ان يديم المعروف بيننا شكرا والدي العزيز محمد المانع شكرا استاذي الدكتور عبدالله المانع..
25-01-2012 02:53 مساءً
وليد أبو بكر
حفظه الله الشيخ محمد المانع وبارك فيه لأهله ولذوية ولشقراء وللجميع
وما أكثر الكنوز التي نذخر بها ونظل عاجزين عن استثمارها
ما أحوجنا من ينقب عن معين علمهم وخبرتهم لصالح التنمية ومجالاتها
25-01-2012 07:13 مساءً
سعود السبيعي
والدنا الشيخ الفاضل : محمد المانع .. حفظه الله
لم أتشرف بمعرفتكم حفظكم الله- عن قرب ولكني عرفتكم من خلال نجلكم البار الدكتورعبدالله المانع وفقه الله- فقد حضيت بشرف أن أكون أحد تلاميذه في جامعة الملك سعود في برنامج التخطيط التربوي ، فمن خلال خلقه الرفيع وتعامله الراقي وتواضعه ولين جانبه وعلمه المتدفق الذي نهلنت منه ما استطعت وما زلت أسأل الله أن تتاح لي فرصة أخرى لأنهل المزيد والمزيد ، من خلال ذلك كله أيقنت أن للدكتور عبدالله المانع أساس متين انطلق منه ليكون بعد ذلك قامة سامقة تطاول بهامتها السماء ، وها أنذا اليوم أصافح ذاك الأساس المتين والقامة الشامخة الشاهقه وحديث رحلة كفاح ماتعة في ميادين العلم والتربية من خلال هذا الحوار المميز ، أسأل الله لكم شيخنا الفاضل ولكافة أبنائكم.. العمر المديد والسعادة والفوز والفلاح في الدارين .. إنه ولي ذلك والقادر عليه ، كما أشكر القائمين على صحيفة شقراء الإلكترونية على لفتتها الجميلة في إعداد هذا الحوار الرائع .
25-01-2012 07:25 مساءً
خالد آل دغمان
ما شاء الله تبارك الله لقاء ماتع لشيخنا الجليل أطال الله بقاءه
سبحان الله !! كلما رددت النظر في محياه انطلقت في مخيلتي صورة
نجله الدكتور عبدالله المانع الذي تشرفت بالتتلمذذ على يديه
في جامعة الملك سعود . الشكل واحد و المورد واحد فلا زالت في مخيلتي
بعض الكلمات الرائعة للدكتور عبدالله سجلتها في مذكراتي و لن أنساها
و منها :
1- إن أهم عنصر في التنمية الاقتصادية ( التعليم )
2- يجب أن يكون لدينا أدوات لقياس الجودة في عملنا لنعرف مستوانا
و أين وصلنا .
3- الجودة يجب ألا تكون تكون عبئا على المنظمة .
4- الجودة قبل أن نطبقها في عملنا يجب أن يكون لدينا جودة ذاتية
5- العلاقات الإنسانية في عملنا التربوي تفعل ما لا يفعله النظام .
6- كلما كانت المعلومة منظمة و مجزأة و مرتبة احتفظت بها الذاكرة طويلة المدى .
لا أود الإطالة .
الشيح محمد المانع : حفظك الله و ألبسك ثياب الصحة و العافية .
الدكتور عبدالله : أنت قدوة و قدرة لن أنساك ما حييت .
26-01-2012 12:31 مساءً
العلي
أمك الله بالصحة والعافية في طاعة المولى وبارك جهودك فقد ابدعت في وصفك لمسيرة التعليم في هذا الجزء الغالي من بلادنا وأرى أن يحفض هذا الفكر في كتاب لتعم الفائدة منه أكبر شريحة من التربويين وفقك الله
26-01-2012 12:49 مساءً
صالح
بالفعل وكما ذكر الاستاذ عبدالعزيز ان تاليف الكتاب ليس بالأمر الهين يحتاج الى امكانات كبيرة ونحن نشاهد بعض الكتب التي أمامنا بعضها لايستحق القراءة وبعضها ضعيف وتأليف الكتاب له اصوله والتأليف له رجاله *
26-01-2012 03:34 مساءً
ابراهيم
عودتك مطلوبه وماذكرته تشكر عليه ونطلب من الجميع المشاركة بآرائهم .. وأظن حسب علمي ان فيه كتب مؤلفه عن التعليم في الوشم وهي موجودة ،، والموضوع ليس جديدا
26-01-2012 03:51 مساءً
ra.ss
الشيخ محمد المانع منبر من منابر التعليم و رائد من روادة ،، ولازلنا ننهل من علمة وفيض حكمته ،، فسبحان من جمع فيه بين هيبة المنظر و حكمة المنطق و تواضع العظماء .
حفظ الله الوالد محمد و امد في عمرة و رزقة الصحة و العافيه و بارك فيه و ذريتة و اهله .
26-01-2012 04:57 مساءً
أحمد أبوسيفين ـ جازان
في الحقيقة لقاء ماتع , يحمل في طياته عبق الماضي واستشراف المستقبل , بل لا تملك ـ وأنت تقرأ الحوار ـ إلا أن تحلق عاليا بخيالك في تلك الحقبة الجميلة والزمن الرائع لرجال كانوا نواة للنهضة التي تعيشها بلادنا الغالية من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها وتتقاطع في كل ذلك مع نجدهالتكون لنامنظومة سامقة اسمها المملكة العربية السعودية
26-01-2012 10:55 مساءً
خالد محمد الدوخي
بدايةً أسأل الله سبحانه وتعالى أن يطيل بعمر الشيخ محمد المانع على طاعته وأن يمتعه بالصحة والعافية .
يعتبر الشيخ محمد جزءا من تاريخ شقراء فقد قدم الشيخ عصارة أفكاره وزهرة شبابه لخدمة هذا الوطن عامة وخدمة مدينة شقراء خاصة فقلبه وعقله صندوق للمعلومات التاريخية لأهل شقراء .
ان امثال هؤلاء الرجال الكرام البررة من ابناء ضقراء خلدهم ويخلدهم تاريخنا وسوف تذكرهم الأجيال المتعاقبة بالخير .
إن الكلام عن الشيخ محمد المانع له بداية وليس له نهاية فقد كان أحد أركان وقواعد التعليم في شقراء فأسأل الله له التوفيق في الدنيا والآخرة .
27-01-2012 07:27 صباحًا
حصوصي
صباحكم أوركيد..
سيرة عطرة.. وتاريخ مشرف..
هذا هو شأن العظماء..
كم جميل إذا تقدم المرء في العمر ثم فكّر أن يلتفت خلفه وجد ماضيًا حافلاً مرضيًا، وكل من حوله يبتسمون له ويشيدون به، فابتسم!!
الابتسامة هذه مطلب بل طموح.. ولو أن كل شخص منا حدّث نفسه بهذه الفكرة لصنعنا مجتمع بل لوحة كأجمل مايكون..
حفظك الرحمن ياشيخ محمد، وبقيتَ فخرًا لابنك الدكتور عبدالله يعتز بك في كل مكان..
حصة بنت فهد
27-01-2012 11:45 مساءً
العريفي محمد
حان لشقراء أن تفخر برجالها و وجب أن تكرمهم
الشيخ محمد المانع ثروة من ثروات الوطن و شقراء خاصة كل هذا التاريخ المجيدالمثمر لهذا الشيخ بداية من تأسيس التعليم بالمحافظة و الإبداع الإداري الفذ والعمل المثمر الذي ظهرت نتائجه ببروز أبناء المحافظة في مناصب مشرفه للمحافظة و أهلها فيجب أن ينسب الفعل الطيب لأهله و يكرمون وفاء لهم من أبناء المحافظة وهذا الشيخ صاحب العمل الجبار و والد الدكتور عبدالله الذي أجزم أنه ينتهج نهج والده في العمل و الإنجاز
وشيخناصاحب الإبتسامة الدائمة و صاحب البيت المفتوح العامر برجال الأدب
و المثقفين العرب و الصغير و الكبير فلك منا الدعاء بأن يمد الله في
عمرك على طاعته و أن يكثر من امثالك الرجال المخلصين الوفيين و أن
يغفر لوالديك و لك ، و ختاما شكرا لصحيفة شقراء على هذا اللقاء المميز
30-01-2012 02:03 صباحًا
خزنة بنت محمد العجل العتيبي
** الشيخ محمد المانع زرع وحصد أفضل الثمار ومن بين ثماره الفذه ابنه الدكتور/ عبدالله محمد المانع الذي يتحلى بأخلاق والده فنحن طلابه ننهل من بحر علمه وهو يتفاني في تقديم كل مايخدم طلابه من الناحية العلمية والعملية وهذا غير مستغرب ( فهذا الشبل من ذاك الأسد) بارك الله فيهم وسدد الله خطاهم*
*وأتقدم بالشكر لصحيفة شقراء الالكترونية على إتاحة هذا الحوار الرائع**الذي على دروس وحكم في كل فقرة من فقراته..
خزنة بنت محمد العجل العتيبي*
04-02-2012 06:59 صباحًا
خزنة بنت محمد العجل العتيبي
تعجز*الكلمات عن التعليق على هذا الحوار الرائع مع الشيخ العظيم/محمد المانع حفظها الله وأطال في عمره ، الذي تفتخر به شقراء وأهالي شقراء، لقد بذل الكثير والكثير من وقته وجهده في سبيل الرقي بمستوى هذه المحافظة الغالية على قلوبنا. التي عشت فيها أيام طفولتي فلقد كانت صغيرة وتنقصها الكثير من الخدمات والآن نشهد التطور الرائع..الذي ساهم في تطور الكثير والكثير من أبنائها ومن بينهم الشيخ محمد المانع الذي كان يتحلى بصفات عظيمة فوالدي الشيخ محمد بن إبراهيم العجل العتيبي أطال الله في عمره وجعله ذخرا لنا يعرفه معرفة شخصية ويحكي لنا مواقفه التي ساهم بها في تطور التعليم في شقراء وأهالي شقراء.. *
** الشيخ محمد المانع زرع وحصد أفضل الثمار ومن بين ثماره الفذه ابنه الدكتور/ عبدالله محمد المانع الذي يتحلى بأخلاق والده فنحن طلابه ننهل من بحر علمه وهو يتفاني في تقديم كل مايخدم طلابه من الناحية العلمية والعملية وهذا غير مستغرب ( فهذا الشبل من ذاك الأسد) بارك الله فيهم وسدد الله خطاهم*
*وأتقدم بالشكر لصحيفة شقراء الالكترونية على إتاحة هذا الحوار الرائع**الذي على دروس وحكم في كل فقرة من فقراته..
خزنة بنت محمد العجل العتيبي*
04-02-2012 12:01 مساءً
أبو عبد الله /مصعود بليهي .جيزان/صبيا
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد ، اسمحوا لي أخوتي في شقراء الغالية أن أشارككم في حواراتكم القيمة ، وسأتحدث معكم عن الحوار الذي أجرته صحيفة شقراء الالكترونية مع علم من أعلام شقراء الشيخ محمد المانع ، فقط سأتحدث من زاوية أخرى (التطوير الشخصي)رأيت من وجهة نظري أننا بأمس الحاجة إلى التركيز عليها :
1- تخيلوا معي قبل 72عاماً أي عام 1361هـ طالب يتمكن من الالتحاق بالمدرسة الابتدائية في السن القانونية(ست سنوات) حيث كان من مواليد 1355هـ
إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن أسرة هذا الطالب في ذلك الزمن أسرة راقية متعلمة حريصة على مصلحة أبنائها ليس هذا فحسب بل أن هذا الطالب في ذلك التاريخ كان لديه الرغبة في اتخاذ الخطوات الضرورية لخلق الحياة التي يريدها .
2- مرة أخرى كرماً ،أطلقوا العنان لمخيلتكم ليرى ويشعر بطالب عمره 12عاماً وذلك قبل 66عاماً من الآن (1367هـ) يتحتم عليه أن ينتقل من شقراء إلى الطائف للدارسة بدار التوحيد تخيلوا معي كيف ستكون مشاعره تجاه أمه وأبيه وأخوته وأصدقائه في شقراء وارتباطه بتراب شقراء ، لكأنني أراه الآن وهو يودع أهله وذويه وقبله يعتصر ألماً من شدة الفراق لكنني في نفس الوقت أشعر برغبة جامحة في فؤاده نحو التغيير والتطوير من أجل تحقيق ذاته وأهدافه في الحياة هذه الرغبة الجامحة فاقت ألم الفراق مما دفعه للانطلاق قدماً لمواصلة مشوار حياته.
3- ليعود إلى شقراء ذلك الطالب الصغير صاحب ال12عاماً ليعود إليها بعد (16عاماً )أي عام 1377 مديراً لثانوية شقراء ثم بعدها بعامين فقط يكون مديراً للتعليم بشقراء ويستمر في عمله ( 26عاماً ) إلى أن يطلب التقاعد المبكر ، ولعل المتأمل في هذا الحوار مع الشيخ محمد المانع يلاحظ بروز هدف من أهداف حياته ألا وهو (خدمة ومساعدة الناس)
4- ولازال يحفظه الله يقضي وقته في استقبال الزملاء والأصدقاء
5- أتمنى وجود مركز ثقافي وحضاري ليحفظ تاريخ وتراث المنطقة عموماً . هذه هي تطلعات العظماء واضح جداً رغبة الشيخ محمد المانع في خدمة ومساعدة الناس وصدقوني أيها الإخوة أن هذا هو سر النجاح
حقيقة سيرة تكتب بماء الذهب وإنجاز يستحق أن تقف معه الأجيال لتتأمل وتتعلم كيف ترسم الأهداف وكيف تتحقق ، ولعلي أخرج بأمور عديدة استقدتها من الحوار مع هذا العلم الكبير الشيخ محمد المانع آمل أن نتشارك الفائدة أخي القارئ:
1- قررت أن أجيب بنعم على السؤال التالي : هل أنا مستعد لأن أتحمل المسؤولية كاملة عن جميع ظروف حياتي ؟ لا شكوى لا بحث عن أعذار بعد اليوم وبتوفيق الله تعلى سيعود ذلك علينا بمنافع جمة .
2- امتلئ قلبي وعقلي قناعة بمقولة (إسخيلوس)حيث قال(عندما يمتلئ الانسان رغبة وتوقاً ،يحقق الله له ما يريد)
ما من شيء يمكنه أن يقف في طريقي ولا أكترث بما يقوله أحد ، يكفي أن الله معي وهناك أشخاص أحبهم ويحبونني سوف أتبع شعوري وأتصرف من منطلق الإحساس العظيم بالسعادة
3- مع حوار الشيح محمد المانع تذكرت عبارات قرأتها لكاتب كبير يقول(أرى أن هناك شيئاً واحداً يمكن أن تصنعه في حياتك ،بما أنك جئت إلى هذه الحياة صفر اليدين وسوف تخرج منها خالي الوفاض فيمكنك أن تصرف حياتك لخدمة ومساعدة الآخرين عندها سوف تشعر بالسعادة والرضى لأنك سوف تدرك أنك تفعل الصواب)
شكراً من أعماق قلبي لك يا شيخ محمد المانع على شئين مهمين :
1- هذا الحوار الماتع المفيد الذي استفدت منه كثيراً .
2- لأنك اهديت لنا هدية كبيرة غالية هي نتاج غرسك واهتمامك هذه الهدية هي ابنك الدكتور عبد الله المانع والذي حقيقة تتجسد فيه كل هذه المعاني التي تحدثت عنها فنحن قد أحببناك يا شيخنا لأننا نحب ابنك الدكتور عبد الله محمد المانع فأسأل الله يا شيخ محمد أن يطيل في عمرك وعمر أبنك عبد الله وجميع من تحب وكل فرد في شقراء الخير في طاعته وأن يجمعنا في الآخرة في مستقر رحمته ودار كرامته في الفردوس الأعلى من الجنة
09-02-2012 04:37 مساءً
ناصر عبد الله الحميضي
الحقيقة أن هذا اللقاء وما يماثله من لقاءات تستجد إن شاء الله ،يعد خطوة طيبة من صحيفة شقراء الألكترونية ، وهو في حد ذاته إنجاز إعلامي يضاف إلى الكثير من المنجزات في هذا الشأن وغيرهلللإقليم وأهله .
واللقاء فيما أراه يأخذ في سياقه وهدفه العام سمة الشخصية المحدودة والتي تتصل بالشيخ محمد عبد الله المانع ، ورأيه وما لديه من ذكريات خاصة وعامة ، ومحطات مهمة في حياته وذكرياته مع زملائه ، وما يعرضه من صفحات يجدها بارزة في أثناء تذكره.
ولا يفترض أن تفهم على أنها لقاء مهمته التأريخ للتعليم مطلقاً ، وليس لها ربط بذلك سوى أن الشيخ كان مديرا للتعليم بالوشم ولا إجحاف في حقه أن يكون مديرا للتعليم فيحصر كل ما يصدرعنه على أنه في مجال واحد وهو موسوعة عامة ، فلا يعني أن كل ما يتذكره يعد تاريخا للتعليم أو ما كتب هنا يعد حصرا وحكرا عليه ، فالشيخ أطال الله في عمرهعلى الطاعة ، سيكون له ذكريات وتجارب حياتية كبيرة وثرية ، ولا نريده أسيرا بين حواجز الكتاب المدرسي وسبورة المدرسة وتعيين المعلم وزيارة تفقدية وتفيش .
نريده أن يطلعنا على ذكريات حياتية جمة لا أشك في ــ وهو أحد رجالات هذه الفترة ــ كونه يحتفظ بأوراق مهمة في مجالات الحياة كلها ، من تاريخ المجتمع إلى رؤية الأمس إلى بساطة الماضي وعلاقات الأفراد والأسر ، وصعوبات مرت عليه ليس في التعليم بل كل الحياة ، وشخصيات عاصرها وأخرى يتذكرها ، ومواقف في دار التوحيد وأخرى في الطريق ....الخ
من يفهم من اللقاء أنه تأريخ للتعليم فقد أضاع علينا فرصة اللقاء بالشيخ وحصره في مجال تقاعد منه ولكنه لم يتقاعد من ذكرياته التي نأمل الكشف عنها والتي حتما ستمتعنا وتضيف لنا الشيء الكثير .
أتمنى من أسرة تحرير الصحيفة أن لا يتوقف اللقاء على هذه الأسئلة التي حصرته بالفعل في مجال فهم منه أنه التعليم وحسب.
أتمنى أن يكون مع الشيخ محمد المانع لقاءات عدة ، وقبل اللقاء تفتح الصحيفة مجالا لتلقي الأسئلةمن القراء للتواصل مع الشيخ بأسئلة عامة لا تنحصر في التعليم ، وتكون الأسئلة ذات صيغة أشمل وأكمل ، وأبدأ بسؤال الشيخ محمد هذا السؤال ضمن أسئلة اللقاءات التي نأملها من الصحيفة بتتابع في المستقبل :
يا شيخ محمد أطال الله عمرك في طاعته ، تحول جيل اليوم شبابا وأطفالا إلى أسرى لأجهزة الاتصال والأجهزة المماثلة ، حتى أصبحوا في عوازل عن بعضه رغم وجودهم في بيت واحد ، فما ترون المخرج من هذه المشكلة ؟
أم أنكم لا ترونها مشكلة ؟
س/ جيل الأمس رغم كثرة أعمالهم وانشغالهم إلا أنهم لم ينشغلوا عن بعضهم هل ترون أن لذلك سبب ؟
س/ شقراء بالأمس بلدة هادئة تنام مبكرة وتستيقظ مبكرة ، ولها شأنها التجاري والاجتماعي والإداري ، أما في الوقت الحاضر فإنها محافظة مترامية الأطراف تبقى يقظة ليل نهار ، فهل نقول عن ذلك أنه تطور ؟
وما مفهوم التطور في رأيك ؟
أقدرلصحيفة شقراء جهدها فيما تبذله من أجل قرائها فنحن ننتظر منها كل جديد ، وعلى موعد معها كل لحظة .
10-02-2012 09:26 صباحًا