- الرئيسية
- الأخبار
-
الأخبار
-
عناوين صحف الخميس 29 جمادى الآخرة 1434 هـ الموافق 09 مايو 2013 م
عناوين صحف الخميس 29 جمادى الآخرة 1434 هـ الموافق 09 مايو 2013 م
صحيفة شقراء ـ واس
الرياض 29 جمادى الآخرة 1434 هـ الموافق 09 مايو 2013 م واس
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- ولي العهد يرأس اجتماع مجلس دارة الملك عبد العزيز.
- ولي العهد: دارة الملك عبدالعزيز مهتمة بخدمة تاريخ المملكة وتوفير المصادر التاريخية.
- سمو ولي العهد يشكر وزير الشؤون الإسلامية.. ومنسوبي الوزارة على جهودهم في جائزة سموه لحفظ القرآن الكريم.
- سلطان بن سلمان: توجه للتوسع في رحلات «الترانزيت» لدعم سياحة الزوار للمملكة.
- خالد الفيصل يوجه بإعداد مسودة لتسريع معالجة الأحياء العشوائية.
- الأمير خالد الفيصل: مشاريع التنمية في منطقة مكة المكرمة بلغت أكثر من (311) مليار ريال.
- أمير مكة يرعى حفل ملتقى المخرجات لمخطط مكة المكرمة الشامل..الاثنين.
- أمير منطقة جازان يفتتح ورشة الرؤية المستقبلية للتنمية الزراعية الريفية.
- زار عفيف ودشن مشاريع تنموية بأكثر من 230 مليوناً.. الأمير خالد بن بندر: خادم الحرمين وجهنا بالوقوف على المحافظات وتحقيق مطالب الأهالي.
- توج الفائزين بجائزة القصيم للتميز الشبابي في دورتها الأولى.. الأمير فيصل بن بندر: فخور بما قدمه الفائزون من إنجازات وعطاءات متميز.
- أمير الشرقية يرعى حفل تخريج دفعة جديدة من جامعة الملك فيصل.
- أمير الشمالية يكرم بلدية العويقيلة بجائزة التميز البلدي.
- أمير عسير ينشىء كرسياً بجامعة الملك خالد لخدمة قضايا الشباب ويدعمه بخمسة ملايين.
- أمير حائل يفتتح أعمال ملتقى الخطة التاسع والمؤتمر السابع ل «الجمعية الزراعية».
- رعى حفل تخريج الدفعة السابعة من جامعة الجوف.. الأمير فهد بن بدر: الملك رائد النهضة التعليمية الحديثة.. وفي عهده أُنشئت الجامعات والكليات في جميع مدن ومحافظات المملكة.
- أمير منطقة الباحة يصدر قرارا بتشكيل اللجنة الرئيسية لأصدقاء البيئة.
- سمو نائب وزير الدفاع يزور قيادتي القوات الجوية والقوات البحرية.
- إنشاء مركز تاريخ البحر الأحمر وغربي المملكة وآخر لتاريخ الطائف.
- وزارة النقل تؤكد سلامة الجسر المعلق عقب العاصفة الهوائية في الرياض.
- في المؤتمر العلمي الرابع لطلاب وطالبات التعليم العالي .. جامعة الملك سعود تحصل على الريشة الذهبية و38 مركزاً.
- المتحف الوطني يستضيف معرض أوروبا بعيون خليجية.
- سفير الاتحاد الأوروبي: حضارات إنسانية تقاطعت على أرض المملكة.
- يوم تثقيفي وترفيهي لمرضى أمراض الدم المنجلية وأنيميا البحر المتوسط.
- مبتعث من جامعة جازان يحصل على أفضل ورقة بحثية علمية في بريطانيا.
- «الزراعة» تنفذ عدة برامج لدعم صغار المنتجين وتفعيل التنمية الريفية.
- مشروع الأضاحي يرسي توريد 940 ألف رأس.. والموردون يطالبون بتعديل عقود مواشي الحج.
- «العمل» تتباحث مع الإندونيسيين والفيتناميين لتوقيع اتفاقية العمالة المنزلية.
- المملكة تبحث طرح مؤشرات مشتركة مع بورصات الخليج.
- تنزانيا : الموقوفون الخليجيون الأربعة ليسوا متهمين ويمكن إطلاقهم بأي لحظة.
- واشنطن وموسكو اتفقتا على عقد مؤتمر دولي حول سورية نهاية الجاري.
- الإبراهيمي: الاتفاق الروسي الأمريكي خطوة لحل الأزمة السورية.
- مسلحو «القاعدة» يغتالون ثلاثة من أكفأ طياري سلاح الجو اليمني.
- مثقفون مصريون يعارضون تعيين «إخواني» وزيراً للثقافة.
- المالكي يقاطع جلسات البرلمان العراقي لعدم إدراج تجريم البعث.
- رفسنجاني يؤكد مشاركته في الانتخابات الرئاسية.
- التقى تسيبي ليفني ومسؤولين عرباً في روما.. كيري يعود إلى المنطقة للقاء نتنياهو وعباس 21 الجاري.
وتناولت الصحف في طياتها الصباحية العديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وأبرزت صحيفة "البلاد" في كلمتها اهتمام المملكة بقضايا المناخ والبيئة بشكل عام، ومشاركتها الفاعلة في الاجتماع الرابع لحوار بيترسبيرج بشأن المناخ الذي انعقد على مدى اليومين الماضيين في مدينة برلين الألمانية وترأس الوفد معالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي الذي أكد على موقف المملكة ورؤيتها بِأن هذه القضايا المصيرية للأرض وسكانها ، بحتمية دعم ودفع خطط التنمية المستدامة لدى جميع الأطراف، مع التركيز على توفير الوسائل اللازمة في الدول النامية لتعزيز عملها بشأن التغير المناخي في إطار هذه الخطط آخذين في الاعتبار أولويات تلك الدول وظروفها الوطنية.
وبينت أن التحديات الراهنة تستوجب وضع حد لأسباب التغير المناخي خاصة من الدول الصناعية الكبرى التي تتحمل المسؤولية المباشرة في الإضرار بالبيئة بينما تدفع الدول النامية الفاتورة الأكبر من تلك الأضرار.
فيما تساءلت صحيفة "الرياض": هل يكشف اللقاء الأمريكي - الروسي عن اتفاق مبدئي لحل المشكلة السورية؟ ولماذا أصبحت الخلافات خارج حسابات البلدين، وهل التدقيق في واقع التطورات داخل الفصائل التي تحارب نظام الأسد، سببٌ دفعَ الدولتين لمخاوف من بروز جبهة النصرة التي بايعت زعيم القاعدة، وليكون عنصر الاتفاق حتى لا تكون سورية ما بعد الأسد، حاضنة لتيارات إسلامية متشددة تؤثر في أمن الدول المجاورة لها؟
وأشارت إلى أنه قد يكون هناك تنازلات لاحتواء القضية أو تدويلها، ورغم ذلك فإن سورية تبقى مهمة استراتيجياً للروس والأمريكان معاً، ولا يريدان حروباً بالنيابة تدخل فيها أطراف عربية أو إقليمية.
وبينت أن الروس قادرون على إقناع إيران والعراق بجدوى الحل السلمي، وهناك تطابق في وجهات النظر حتى في دخولهم شراكة في المعارك الدائرة، وأمريكا تفهم كيف تحتوي مواقف إسرائيل وتركيا ولبنان، والأردن حتى لو لم يكن لهذه الدول الدور المباشر في التعقيدات الداخلية السورية.
وأشارت صحيفة "الوطن" إلى أن واشنطن أصبحت جادة أكثر في محاولتها حل الأزمة السورية، ووقف القتال الشرس الدائر هناك منذ عامين.
وقالت: لعل الولايات المتحدة قد وافقت ضمنا على الغارات الجوية الإسرائيلية على سورية قبل أيام؛ لتكون رسالة واضحة قبل زيارة كيري إلى موسكو للاتفاق بشأن سورية، فالعالم يدرك أن الدعم الأميركي لإسرائيل لم يكن عبثا، فهي الذراع الحديدية لواشنطن في المنطقة.
واعتبرت أن تخوف المعارضة السورية من أن يكون المؤتمر القادم ستارا دبلوماسيا للضغط عليها للقبول ببقاء الأسد أو رموز نظامه في الحكم الانتقالي، مبرر، خاصة إذا علمنا أن سياسية ديموقراطيي أميركا خارجيا لا ترتكز على شعارات نشر الديموقراطية قدر تركيزها على النجاح في إنهاء الأزمات، وتوسيع النفوذ بما يسمى القوة الناعمة. لكن المهم أن قادم الأيام سيكشف ما التبس من غموض بشأن إنهاء الأزمة السورية.
ونبهت صحيفة "عكاظ" إلى أن الاتفاق الأمريكي الروسي المتضمن عقد مؤتمر دولي نهاية الشهر الحالي تجاه الأزمة السورية، كشف غياب النوايا الحقيقية والجادة في حل الأزمة السورية.
وبينت أن تلك الرؤية تأتي في ظل تمسك الطرفين الأمريكي والروسي بمواقفهما تجاه القضية، وبما يتماشى مع مصالحها.
وقالت: إن الأزمة السورية لازالت تسير في طريق مجهول، في ظل استمرار الاجتماعات واللقاءات والمؤتمرات الصحفية، في ظل وجود مصالح استراتيجية من جهة، وغياب التحرك الحقيقي لإنهاء الأزمة السورية من جهة أخرى في وقت لا يزال الشعب السوري يدفع فاتورة الأزمة القائمة أمام تعنت قوات الأسد باستخدام أسلحة محظورة ضد الأبرياء، فضلا عن تشريد مئات الألوف إلى خارج حدود الخارطة السورية.
أما صحيفة "المدينة" فقد رأت أن أمريكا ليست مشغولة بأعداد الضحايا ولا بما إذا كانوا قد سقطوا بالأسلحة الكيماوية أو بالتقليدية، قدر انشغالها بحسابات مصالحها، وبخارطة قوة يجري رسمها، وبإزالة عقبات تعترض طريقها إلى تكريس الزعامة الأمريكية للعالم حتى نهاية القرن الأول من الألفية الثالثة.
وأوضحت أن روسيا لا يعنيها باعتراف وزير خارجيتها سيرجي لافروف أن يبقى الأسد أو أن يرحل بقدر ما يعنيها حماية مصالحها في سوريا، وتكريس دور ملموس لها في شأن المنطقة، تحصل لاحقًا على جوائزه.
وتابعت قائلة: باتفاق واشنطن وموسكو يبدو أن ملف سوريا ذاهب إلى طاولة السياسة، وأن أحدهما لا يريد الأسد والثاني لا يتمسك ببقائه، وأنهما معا يخشيان من انفلات أمني بسبب جماعات جهادية تتخذ من سوريا قاعدة لعملها، وأن ثمة من يشتري الوقت تحت عناوين التسوية السلمية، وثمة من يستثمر "الحوار" لوضع الأزمة في "غرفة التجميد".
ولفتت صحيفة "اليوم" إلى أن المعارضة السورية لم ترحب بنتائج محادثات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في موسكو يوم أمس الأول، مرجعة ذلك إلى أن المحادثات لم تتمخض إلا عن تراجع أمريكي واضح لصالح موقف التحالف الروسي الإيراني.
وقالت: يبدو أن طهران نجحت في إبرام صفقة مع واشنطن، والإعلان الأمريكي أنها لم تتأكد من الجهة التي استخدمت الأسلحة الكيماوية، يلقي بظلال من الشك حول الموقف الأمريكي.
ودعت الصحيفة واشنطن إلى أخذ الدرس من روسيا، إذ أن موسكو دبلوماسيتها سلمت لطهران، ولم يبق لروسيا أي احترام في سوريا إلا لدى نظام يتآكل ويتقزم ويمنى بهزائم وبسمعة إجرامية،
وكتبت صحيفة "الشرق" في الشأن المصري وتوقعت أن تكون الحكومة التي ستتولى شؤون مصر بعد الموعد الانتخابي المقبل، الذي لم يتحدد موعده بعد، حكومة أكثر من تيار، بمعنى آخر يُرجَّح أن تكون وزارة ائتلافية لا برغبة الفرقاء ولكن نزولاً على نتائج استحقاق يُنتَظر أن لا يسجل اكتساح تيار بعينه.
وقالت: إن الحوار الوطني، الذي يمكن وصفه بـ»الفريضة الغائبة» في مصر حالياً، سيتحول إلى إلزام، خصوصاً أن الدستور المصري الجديد يجبر رئيس الحكومة على الحصول على ثقة البرلمان قبل تسلم مهامه، وهو ما يزيد من حاجة كل الأطراف إلى التنسيق المشترك، وإلا سيصبح تشكيل حكومة مهمة شبه مستحيلة.
ورأت أن رهان أي تيار سياسي مصري على اكتساح الانتخابات يجافي الواقع ويرجئ أي فرصة لانعقاد حوار حقيقي، ويباعد بين السياسيين والشارع الذي يشعر بالأزمات الاقتصادية ويدرك أن كثيراً من رجال الأحزاب لا يعيشونها، مشيرة إلى أنها ساعة الذهاب إلى الحوار عن اقتناع قبل الجلوس مع الفرقاء بالإرغام.
09-05-2013 11:49 صباحًا
admincp
1.3K
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم