صحيفة شقراء ـ واس
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- خادم الحرمين يأمر بتسخير جميع الإمكانات لرعاية المتضررين من الأمطار والسيول.
- ولي العهد يوجه السفراء بالعمل على تعزيز العلاقات وتقديم العون والمساعدة لأبناء المملكة في الخارج.
- النائب الثاني يضع حجر الأساس لـ»تخصصي جدة» في موقعه الجديد.
- الأمير سعود الفيصل استقبل وفداً من الكونغرس الأمريكي.
- سمو زير الداخلية يفتتح الملتقى العلمي الثالث عشر لأبحاث الحج والعمرة.
- محمد بن نايف: الملك يتابع ما تتعرض له كافة مناطق المملكة منذ بدء هطول الأمطار لحظة بلحظة.
- الرياض وطوكيو يعلنان رضاءهما العميق عن تطورات العلاقات الثنائية ويتطلعان لتعزيز الشراكة الكاملة.
- رداً على ادعاءات صحيفة أميركية.. المملكة تنفي علمها بنوايا «إرهابيي بوسطن».
- الأمير تركي الفيصل والأمير محمد بن نواف شرفا حفل الطلبة السعوديين في بوسطن.
- رئيس وزراء اليابان: سأحتذي شخصياً بالنموذج الذي يقدمه مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان.
- الأمير بندر بن سلمان بن محمد: دول ومنظمات تستهدف المملكة بالمخدرات.. وعقوبات المروجين رادعة
- فيصل بن عبدالله يستقبل منسوبي هيئة الهلال الأحمر.
- خالد الفيصل يوجه بتسخير الإمكانات لمساعدة المتضررين من الأمطار.
- أمير الرياض ونائبه يزوران محافظة الغاط.
- زار ونائبه المحافظة ودشن مشاريع خدمية بنصف مليار ريال.. أمير الرياض: محطة القطار واحتياج كليات الزلفي موضع التنفيذ قريباً.
- أمير الجوف يرعى اختتام ملتقى الأمن الفكري.
- عادلة بنت عبدالله ترعى احتفال معهد الإدارة بتخريج 156 طالبة ..اليوم.
- توقيع مذكرة تفاهم بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ووزارة الثقافة.
- «الحج» تدشن منظومة برامجها التدريبية لتحقيق معدلات قياسية في موسم الحج.
- «الشؤون الإسلامية» تُعلن عن جوائز مسابقة معرض الرياض الدولي.
- وزير الشؤون الاجتماعية يرعى حفل جائزة الجميح للتفوق العلمي وحفظ القرآن.. غداً.
- وزير التعليم العالي يطلع على ابتكارات طلاب جامعة سلمان.
- لجان حصر أضرار الأمطار والسيول تبدأ عملها في مناطق المملكة.
- أمين الرياض يوجه بوضع خطة طوارئ للسيول ومباشرة تجمعات المياه.
- كرسي الأمير نايف لتنمية الشباب بجامعة الأمير محمد بن فهد يبحث اتجاهات الشباب الجامعي.
- «الصحة» تعلن عن وفاة حالات بفيروس «كورونا».
- غرفة الرياض تنظم محاضرة «الميزانية العامة للدولة ودورها في مشاريع الصناعات الإنشائية».
- «السعودية للكهرباء» تنظم ملتقى توطين صناعة معدات الكهرباء مطلع رجب القادم.
- مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تبحث انضمام المملكة لرابطة مشغلي الطاقة النووية.
- مهاتير محمد أبرز المتحدثين في منتدى الاستثمار الثاني بنجران.
- الرئيس اليمني يبحث مع بن عمر سير تنفيذ المبادرة الخليجية.
- أوباما يدرس إرسال أسلحة للمعارضة السورية.
- المعارضة السورية تندد ب «تهديدات» حزب الله حول تدخله المباشر في النزاع.
- نتانياهو رداً على التعديل العربي: النزاع مع الفلسطينيين ليس على الأراضي.
- 11 قتيلاً في هجمات متفرقة.. المالكي: تمزيق العراق سيشعل حرباً «بلا نهاية».
- الصومال: تنفيذ حكم الإعدام بحق 13 متهماً من «حركة الشباب».
- فنزويلا: إصابة نواب بعد عراك وتبادل لكمات في البرلمان.
واهتمت الصحف في طياتها الصباحية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
ونوهت صحيفة "الشرق" في كلمتها بقدرة المملكة العربية السعودية على بناء علاقات صداقة استراتيجية مع دول العالم، عبر عديد من التفاهمات والمباحثات والاتفاقيات معتبرة أن التواصل السعودي-الياباني الذي يتمّ الآن هو واحد من حلقات البناء الاستراتيجي للعلاقات الدولية الناجحة.
وقالت: إن المملكة واليابان شريكان قديمان، وقد تعدّدت أوجه الشراكة بينهما اقتصادياً وعلمياً وسياسياً، غير أن التواصل الأخير يُضيف إلى الشراكة أبعاداً أمنية يحسب لها الجانبان حساباتٍ دقيقة وواعية ومنتبهة إلى ما يجري على ظهر الكوكب الأخضر.
ورأت أنه بإمكان هذا النجاح أن يتطوّر أكثر، وهذا ما يسعى إليه الجانبان قدماً تطلعاً لخدمة المصالح المشتركة بين الشعبين.
وكتبت صحيفة "عكاظ" إن قدر المملكة الذي تعتز وتتشرف به أن تقود الاعتدال وتوفير أسباب حماية المجتمعات الإنسانية من الأخطار المادية والفكرية.
وأوضحت أنها بهذه المسؤولية والشرف احتلت المكان اللائق بها في منظومة الدول المتعاونة في مواجهة أخطار المخدرات والأفكار الشاذة والتعصب والإرهاب وكل ما يزعزع الأمن والاستقرار.
وأبرزت أن هذه المسؤولية والجهود المبذولة لا تكتمل حلقاتها وتؤدي دورها بالصور الكاملة إلا بمشاركة المواطن والمقيم وأداء أدوارهم بكل شعور بالمسؤولية، فالخطر لا يعرف جنسية ولا يعنيه نوع وجنس المستهدف، إنه موجه إلى كل إنسان. وعلى الجميع أن يؤدي دوره بالكامل.
وإلى الملف الفلسطيني حيث اعتبرت صحيفة "المدينة" أن اجتماع كيري بالوفد الوزاري العربي خطوة جيدة على صعيد تحريك عملية السلام.
شرحت أن التعديل الطفيف بشأن المبادرة يعكس مرونة في الموقف العربي، ولا يتعارض مع الموقف الفلسطيني الرسمي استنادًا إلى تأكيد المفاوض الفلسطيني قبل 3 سنوات بأنه يعتبر حدود 67 أساس المفاوضات.
وتابعت قائلة: بدا من الواضح منذ زيارته للمنطقة الشهر الماضي أن وزير الخارجية الأمريكي الجديد جون كيري يتبني إستراتيجية جديدة في التعامل مع قضية الشرق الأوسط أهم ملامحها الابتعاد قدر الإمكان عن التصريحات والوعود والمبادرات التي دأبت الإدارات الأمريكية السابقة على ترويجها في تعاملها مع هذه القضية.
ولفتت صحيفة "الوطن" إلى أن نجاح وزير الخارجية الأميركي جون كيري في تحريك مبادرة السلام العربية، بعد أحد عشر عاماً من طرحها، يعني أن أميركا بدأت تستشعر خطراً ما يحيط بإسرائيل، ويشير ـ من زاوية أخرى ـ إلى أن العرب مقبلون على السلام، وقادرون على السير في طريقه.
وبينت أن إعلان الجامعة العربية عن تعديلات طفيفة على مبادرتها للسلام في الشرق الأوسط، يدل على رغبة عربية في السلام، لكن أجواء الريبة عادت إلى الأفق، بعد تصريحات استباقية سلبية صدرت عن مسؤولين إسرائيليين، مما يعيد الأمور إلى المربع الأول، ويجعل البادرة العربية الجيدة تصطدم ـ كالعادة ـ بجدار التعنت الإسرائيلي المكون من رؤى متطرفة.
وخلصت الصحيفة إلى أن المراقبين باتوا يعرفون جيداً الأساليب الإسرائيلية في التفاوض، ويدركون قدرة الإسرائيليين على وضع العقبات في طريق أي مبادرة يمكن أن تقود إلى قيام دولة فلسطينية ذات صفة كاملة، ومقومات مستقلة.
وقالت صحيفة "اليوم": إن ترويج أمريكا لتعديل مبادرة السلام العربية. وإعلان إسرائيل ترحيبها، لا يعبر سوى عن ثقافة الدبلوماسية الإسرائيلية النهمة للتنازلات من العرب، فيما كان يتوجب أن تقدم إسرائيل تنازلاتها لصالح المبادرة العربية، إذا كانت، حقاً، تسعى إلى إحلال السلام في الشرق.
وبينت أن المبادرة العربية هي آخر ما يمكن أن تقدمه الدول العربية في سبيل السلام.
ورأت أنه إذا ما أقدمت الدول العربية على أي تعديل للمبادرة، فإن ذلك يعني أن الانتهازية الإسرائيلية سوف تحول التعديل إلى سلسلة من التنازلات ومصادرة أي حقوق لصالحها، أو أنها ستوقف أي مفاوضات لا تنسجم مع هواها وأطماعها، بحماية كاملة من الفيتو الأمريكي.
وأشارت إلى أنه حينما يفتح «مزاد التعديلات» لإسرائيل فإنها ستمارس كل مهاراتها الانتهازية وأساليب المراوغة لتفريغ أي مشروع سلام من أهدافه.
بدورها أبرزت صحيفة "البلاد" أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه ضد الشعب الفلسطيني بالاغتيالات والاعتقالات والتوحش الاستيطاني لتغيير التركيبة الديمغرافية خاصة للقدس، وهذا المخطط الصهيوني يجري على قدم وساق منذ احتلالها عام 1967.
وأوضحت أن هناك اليوم العشرات من الضواحي والمجمعات السكنية ونقاط الاستيطان، تكتنف المدينة حاضراً ومستقبلاً. البنية التحتية والتركيبة السطحية، تبدو الآن وكأن الطابع العربي والإسلامي للمدينة أصبح في حكم الماضي، أو آيلاً إلى الزوال.
وقالت: بات على الأمة العربية والاسلامية العمل بإستراتيجية تعيد إليها روح الوجود والقوة لاستعادة الحقوق المشروعة التي تستند إلى قرارات مجلس الأمن ذات الصلة لكن الاحتلال البغيض يضرب بالشرعية الدولية عرض الحائط دون تحرك مسؤول وضغوط كافية من المنظمة الدولية لفرض إرادتها وتطبيق قراراتها.
وأخيراً .. رأت صحيفة "الرياض" أنه لا يوجد فارق بين أن تقتني إسرائيل وإيران أسلحة دمار شامل كالقنابل النووية، وبين أسلحة كيماوية يستخدمها نظام الأسد، وكل ما يتعلق بها الضوابط التي يجب ان تتعدها كل دولة بعدم استعمال هذا السلاح.
وتساءلت: أمريكا التي توصلت إلى قناعة أن السوريين تعرضوا لتلك الأسلحة المدمرة، هل تدفعها أن تتخذ إجراءات تقود دول العالم الأخرى لإنقاذ الشعب السوري من مسألة الانتحار للنظام، وما هي الوسائل التي يمكن اتخاذها لمنعه من الاقدام على عمليات خطيرة؟
وأكدت أن الأسد لن يتنازل عن حربه مهما وصلت النتائج إلى حافة الهاوية طالما لا يزال يملك التفوق بالقوة.
16-11-2024
08-11-2024
30-10-2024
07-10-2024
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم